.
اِنْ مر يومٍ بالعمر منت وياي . . .
اَشّتَاقْ لَكْ شُوقْ المَـسافر لِبيتَهْ ’’
مَثل الهَوا تَحتَاجَه الـنَاسْ وَالـمَايِ’’
دَامِيِ خَذيِتَكْ وَشْ بَقَا مَاخَذيتـهْ ،/
وَانِكَانْ تَنشدّنِي بَعّد لِيه اَنَـا جَايِ . . . ؟
اَبّشرْ بَـردٍ يَقنعك لَاقرِيته ،،
جِيتْ اَعّتَرفْ بِ الفَرقْ يَا اَخَر مُنايِ ،
بِينَكْ وَبِينْ الليِ عَشانِك جِفيتَه ،
اِنيِ ليَامِن جِيت لِكْ ( هَمّكْ رَضَايِ )
وَاِني ليَامِنْ جِيتْ لَه ( مَالِقيِتَه )
لَاتُلومنِي لَاجِيتْ كَلّيِ مِن اَقّصَايِ ،،
مَافِيِه غَيِركْ لَاتَضَايِقّتْ / جِيتَهْ ،،
- ثَاَمَرْ شَبِيِبْ ،
‘حُمّرَةُ الْوَرّدْ | يَ رَقِيِقَهْ ،
طَاَبَتْ بِكِ أَزَهَاَرْ الْشَوقِ مُرَدِدَةً لَهَا ،
وَ طِبتِ اَنتِ يَ عَنّدِلِيِبِةُ الْعِشّقْ وَ الْحِسْ وَ الْهَوَىْ . . .
وَ أَكِلِيلُ يَاَسَمِيِنْ لِ أَعَنِيِتُنَاَ ،
.