اللعنه لذلك المضغه
إنه قلب يتلقى إشارات
مبكره من سلهمت عينان ..الرب خالقها
هكذا تلقاها قلبي مبكراً مدعياً حباً أولي
إجتمعنا خجلاً بدايتاً كلنا يبحث في الآخر
بجمع التصورات بقلب يبحث عن الكيفيات
ثانياً جرأة رجل بصخب أنثى ثالثاً
ممارسة حيوانيه...فكان الحب
ألفتها تعودت عليها هكذا أتحاشى
حبها ولكن الحقيقه أني عشقته
صغاراً كنا .. للنضوج أصبحنا
صرفتنا الظروف.. كنا للمظاهر أعقاب
أتى البديل وضعته في مقارنات مع الأولي لكن
قلبي ظالم..أبادلها حباً برفق للإناث فقط
تزعجني ذكريات عابره عندما أظفر لها شعرها
وأصلح له خصلتيها...هيه أنت أين ذهبت؟؟ إنها الأخرى
قف أدعس على قلبك المغرور وقل لنفسك
تعالي أنتي أول الداخلين لقلبي وآخرهم
هكذا إردد على أنانيتي...
حقيقتاً هي أتعس الصور التي ربما يمر بها قلباً عاشق
مرتبطاً ووجد من يألفه ولكن أطلال عشق سابق تتوارى للعين
لهو أخرق ذلك الرجل في قصتك...ستلعنه طيور الحب
ويقسو عليه الزمن فالتلاعب بمشاعر أنثى أكبر الجرائم
في حق محكمة الحب الكبرى/العليا
عاده سيئه فينا نحب اللي يجافينا
وإلي حبنا نجفاه لو هو ميتن فينا
هكذا كانت أغنيه للمطرب علي محمد
من أجمل الغيد أنتي بهكذا إحساس حقاً
طراز كلاسيكي تتخذه حروفك هنا
ماذا لعلي أقول لك...الاكيد أن مكتوبك مؤثر لمن يتأثر