.
بِسِمْ اللهَ الرَحَمَنِ الرَحِيِمْ
هِيْ أياَم .. وَيبَدأَ المَحَفَلْ الدَوّلِيْ وَ الكَرنفَالْ العَالمِيْ ( كَأسُ العَالمْ ) الذِي لاَ يُقَام إلا
بَعدْ أربَعْ سَنَواتْ .. هُناَكْ فِيْ القَارِة السَمَرآءْ وَ بِ التحَديدْ فِ بِلادِ مَانِديَلاْ ..
الكُلْ يَتَرقَبْ ، يَتوَعَدْ ، يَتَلهَفْ [ لِ بِدأ المُوِنِديَآلْ ..
مَا بِيِنَ بَرازَيِليِ ؛ يَعُزُفْ عَلَىَ وَتِرِ الإنِجَازَاتِ العَظِيَمَة .. وَ إيِطَالِيْ ؛ يَتَغنَى بِذَاكْ
المُجُدْ القَريِبْ .. وَ إرجَنِتِينِيْ ؛ يُبِهُرِهْ مِيِسًيِ وَ رِفَآقِهْ .. وَ إنِجِليَزيْ وَ قِصَة
عُشّقِ بًيّنهَم خَآلِدَة .. و إسَباَنِيَ ؛ وَ التَطُلعْ لِ تَحَقِيَقْ الإنِجَاز
لِ المَرةِ الآوَلىَ | فَ ذَوَق المُشَجِعيِنْ يَخَتلَفْ !
هِيَ أمُنِياَتْ ،’ أمْ تَوَقُعًآتْ .. | يَحِمِلهَا الجَمَهُورْ !
لاَ تَدرَيْ إلىَ أيَنْ سَتَذهَبْ الفَرَحَة ، أوَ مَنْ سَتَكّسُوهْ الحَسَرةْ !
حَظَ .. تَوَفِيقْ .. خِبَرة ؛ الحَاضِرَة دَوُمَاً فِيَ حَسَمِ مِثَلَ هَذِهِ البُطُوَلاَتْ !
نَحنُ وَ بِ طَرِيقَةٌ خَاصِةَ وَ إمِدَاداً لِ تَغَطِيَتنَا المُمَيَزة فِ القَنَآصْ ، أرَدَنَا أنْ نَسّتَطِلعْ
الرَأيْ وَ أنْ نَأخَذ بِ آرَاء بَعضْ القَنَآصِيينْ مِمَنْ لهَمْ نَظَراتْ ثَاقِبَة .، وَ رُؤُيَة
فَنِيَة رَآئِعَةَ .. فَ كانْ الآخَتِيَار علَى خَمسَة عَشَر قَنآصَاً !!
نَشكُرَهُمْ عَلى قَبَول الدَعُوَة , وَعِلىَ إعِطَائُنَا بَعّضًاً مِنْ الوَقِتِ لِ الإجِابَة علَى إسّئِلتَنُا ,
كَذلِكَ نَعّتَذِرَ مِمِنْ لَمْ نُوَجّهْ لَهُ الدًعًوَه .. فَ كَآنَ مِعِيَارْ إِخِتَيارُنًا ( التَخَمِيَنْ ) فًقَطْ !!
إليِكُمْ أجَوِبًة كُلْ قنًآصّ عًلَىْ حِدَةْ ..
|