لاَ أعلمْ كيّفّ دَلَنِيْ حَظْيْ وَ أوقّفنَيْ عِنَد هَذهِ الَصَوِرةْ ،
وقَدّ مَضَى عَليَهاَ قَدحً مِنْ الزَمْآنْ ..
كُنتُ كَ التَآيّـهْ عِندَمآ وَجَدُهَاْ أثمَلتّنِيّ بِ حقّ !
أشُكرْ الرّبْ أولاً ثمّ لِ ذاكْ الشَخصّ عنِدمَاْ ألَتَقطُهَا ..
........................... ذِكرَىْ سَتَظلْ خًالدِه إلى يَومّ يَبّعَثونْ } !
وَقّتُها الهَواء بَآردّ .. الجَوّ مَآطرْ .., كُنتْ أبّحثُ عَنْ
دِفّء ., وَجدَتهَ آنَذاكْ .. بِ كلْ يُسرْ ..
كًُنتْ هَآرِباًَ مِِنّ جَوّ صآخِبْ , أبّحَثّ عًنْ الهُدوءِ فَ وَجَدَتهْ ,
أسِيرْ عَلىْ نَمَطْ | لاً أسَمعْ لاً أرىً لا أتكلمّ !
أحّتَسِيْ قَهَوتِي , وَأدَآعِبّ جِهَازيْ وكأنِيْ
................................. أسَعدّ الخلّقْ حيِنّذآكْ ..
/
سَرّ الإعجِابْ غآمضّ , آنَا و هِي َو ربَ الخلقَ
........................................ من يَِعَرِفَهُ فَقطْ . !
صُورِةْ مَنّذَ زَمنَ أًرِيدْ تَخلِيدَهَا هُنَا .. !!
عُذًراً إنِ كُنَتُ مُخَالِفّ ؛ ولَكِنْ هِيْ ذِكرىَ
........................... عَزِيزةْ عَلىً قَلِبِيْ ..
|