.
يَا ‘ثُرَياَ إِذَا رَجِعّتِ إِلىَ اَلْرَوضِ فَلَا تَسّأَلِي ( اَلْبَلَابِلَ ) عَنّاَ . . .
هِيَ غيرُ التِيِ عَرّفنَا وَكَانَتْ تَتَغنَىّ لَنَا كَمَا نَتَغنَىَ ،
اَنّكَرَتنَا هَذِيِ ( اَلْبَلابِلُ ) لَما وَجَدتنَا لِشَدّوِهَا مَا طَرِبّنا . . . !
ذَاكَ عَهدٌ مَضَى فَلَا تَذّكُرِيهِ / رَحِمَ اَللَه عَهّدَنَا يَوُمَ كُنّا ،
قَدْ قَطَعّنا رَجَاءَنَا وَكَفانَا ( مِنّكِ ) اَنْ تَقّبَليِ "اَلْتَحِية" مِنَا .
- وَدِيِعْ عَقَلْ ،
‘ تِمّـثَالْ لِ الْـ غُ ـرّبَهـ ،،،
إِنّسِكَاَبَهْ بِ طَعّمِ الْفَجّرْ ،
عَلَىَ مُحِيِطُهَاَ تُضِيِءُ الْبَسّمَاتْ ،
________________ حَلَاَوَةُ اللِقَاءْ . . .
جَنَاَئِنْ فَرَحْ . . . لِ حَرّفِكِ الْهَاَدِيِءْ ،
يَاَ جَنّةْ الْحَرفْ ،
.