.
يَعّلَمْ الله في غيابك ما تناسيتك’ / بس في مره نويت انساك مَمداني . . . !
قلت : ابنسى وارتفع صوتك وَلَبِيِتَكْ’ / واثر "خفاقي بصوتك عنك ناداني ،
ويش اسوي دامني بِ الجوف ربيتك / طفل تسوى هالحياه بعين شرياني . . .
تلعب وتكبر وتكبر لين عديتك / ب الغلا آخر نماي وكل شيباني ،
حط في بالك انا من عام خبيتك / ان صحيت ب خافقي وان نمت ب اجفاني ،
ما بي غيري يلمحك حتى لـ غنيتك / غرت من صوت الصدى لَ ردد الحاني
من كثر ما اشتقت لطيوفك تمنيتك / رمش عيني او تصير الشوف لَ اعياني ،
اَلاكَيِدْ اني لَقلبي بَ يدي وديتك / وعاد شوف اليوم وين الوَدْ وداني . . . !
يَاَ عَسَانِيِ [ صدق ] ولعتك وهميتك / و يا عساك بجد تعشقني وتهواني ،
ولو تقول اني بغيابي عنك ‘عنيتك / انت همك صرت اعده حسبة اخواني .
- مَحَمّد جَارَالله اَلْسَهَليِ ،
أُغّنِيِتِيِ | يَ غَالِيِهْ ،
زَفَرَاتُ هّذَاَ الْقَلّبْ . . . تُنَاَجِيِ الْشَهَقَاتْ الْمَرّكُونَهْ . . . !
يَاَ شَجِيِهْ . . . لِكِ مَاَ يَكّفِيِكِ أُورّكِيِدَاً وَ يَاَقُوتْ ،
- طَبتِ يَ حُلّوَتِيِ ،
.