كُنتِ كَ المنفى له ,
أوقدتي عُود كبريت وأشعلتي له ضوء في عتمة غفوته وهوَ يتناسى
كُنتِ كُل شيء وخضعتي بِ كُل شيء ولازلتِ تُعطيه كُل شيء
أرحلي لعله يعلم أنّ القيود المُلتفه حوله ماهيَ إلا ظُلمات ليومٍ يبعثون
جيفا ,
نصك هادىء ومُؤلم لمنْ تذوق الحُب ثَمَ عنه رحل : (