.
.
هِي الظنُون اللتي كَانتْ تلون أرواحُهم بالنَقاء حين تنطفيء بالخيبه
لاتلبث أن تغرق بِ مَطرٍ مِن الخذلان
والجُرح حِين يُصيبنا بمقتَل ,عَلينا أن نَركُنه جانباً ونمضِي ,
حتماً في مُنتصَف الممرات هُناك قناديلُ سَ تُضاء لأجلنا ,
_ صمت الجروح
البوح إن ثقلت به الروح يأتي بِ لغةٍ تتوهجُ جمالاً,
دُمتَ قَلماً لاينطَفيء حُسنُه .
.