شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة - l في يوم الحرية يُغتال أسطول الـحرية× هنا كل ما يخص (اسطول الحرية) واخر المستجدات

**"بيبرس"** · 01-06-2010, 02:25 AM

الحمد لله ؛ و بعد..

كفى..
ما يقوم به العدو الصهيوني اللعين..
كفى..
رضى و ذلاً و خنوعاً و خضوعاً و مهانة يا مسلمين..
كفى..
استكانة لغير الله.. و استعانة بأهون الناس على الله.. و أذل الناس أمام جند الله..

يكفي ما يحدث يا مسلمون..
أين غيرتكم على دينكم.. على إخوانكم.. على مقدساتكم؟؟؟

أين أنتم مما يحدث في العالم..؟؟

إن الذي منع منه الماء و الطعام.. بل و الهواء هو شخصك الثاني.. هو أخوك الذي ربطتك
به أقوى الروابط و أوثق العرى: رابطة الدين..

متى نستيقظ؟؟

إخوتي في كل بقعة..

كلنا طالع ما قام به الصهاينة قاتلهم الله بأسطول الحرية.. و قبله مجازرهم المتوالية على غزة..
و بين هذه و تلك الحصار المستمر على إخوتنا هناك..

ما هذا الذي يحدث؟؟

لعنهم الله و من هاودهم و عاونهم في حصارهم..

أليس هناك من يعاونهم ممن يدعي الإسلام.. و يتسمى بإسم ( محمد ) ..؟

و هو يسعى معهم في حصار إخوان لنا.. هم أغلى عندنا من كل ما نملك؟

ما هذا الذي يحدث؟؟

إخوتي في الله..

يوماً ما نغضب.. ثم ما تلبث عاصفة الغضب أن تسكن..
هكذا طبيعتنا في الحياة..

أما و أن الغضب لله..

فلا يجب أن نسكت.. و يجب أن لا يسكن الغضب..

لنستشط غضباً.. متواصلاً.. نصرخ بأعلى الصوت:

لا لا لا لا و ألف لا لما يحدث لإخواننا في الله.. فهم منا جزء لا يتجزأ.. و هم فينا.. و لا يمكن أن ننساهم..

لنصرخ..
لا .. لمن يريد أن يناصر أعداءهم عليهم..

يجب أن يوقف عند حده .. فقد سئمنا هذا الهراء.. [ مفاوضات - خطط ]
و دمى تتحدث كل يوم و هي مليئة البطون.. فيما غيرهم يبيت الليالي طاوياً
و الغريب أن هؤلاء يتحدثون نيابة عنه ..!

{ ألا لعنة الله على الظالمين }..

كيف نسكت.. كيف تهدأ ثورتنا..
و نحن نسام سوء العذاب.. يذبحون أبناءنا.. لا أقول و يستحيون نساءنا.. بل حتى النساء و الأطفال
يقتلون و يشردون و يطردون..
بيوتهم خراباً صارت.. و بطونهم خواء صباح مساء..

إخواني الكرام..

لسنا أغبياء إلى هذه الدرجة التي يستخفنا بها ( أولئك ) الذين ينادون ببرود بـ ( ضبط النفس )
و ( الإدانة ) .. و ( الدعوة إلى "..." )..

إننا ينبغي أن نكون أسمى و أرفع من أن تمرر علينا ألاعيبهم - و إن كانوا قد مرروا الكثير منها -..
فلا بد أن تكون هذه هي الصرخة الأخيرة التي لا تتوقف حتى ينقطع النفس و نقابل ربنا ببراءة ذمتنا..

هكذا و إلا فلا ..!

كيف تقابل ربك و قد قال في كتابه { كتب عليكم القتال ... } و أنت لم تدافع عن إخوانك و لم تحدث نفسك
بالدفاع عنهم..! بل حتى الدعاء بخلت عليهم به؟؟

كيف تقابله و هو يقول { و المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض }.. و أنت توالي الكفار - ككفرة اللاعبين -
فيما إخوانك لم تثر لك ثائرة و لم يتحرك عندك رمش عندما يقتلون..؟؟

إخوتي..

نعم أسطول الحرية ليس كل من فيه مسلمون.. و هنا الطامة التي تدل على أن هؤلاء اليهود قد زادوا في غيهم..
فهم من حماقتهم - من جهة - و من تغطرسهم - من جهة أخرى - قد تعدوا على الإنسانية جمعاء.. و تعدوا على
أبسط مبادئها المتعارف عليها في القوانين و الأعراف..

و هنا ليست الطامة فحسب.. بل جامعة الطوام و الدواهي..!
فيوماً بعد يوم يزيدون الطين بلة و الأمر علة بفعالهم..
و أفعالهم تستثير و تستفز { من كان له قلب }.. لكن للأسف.. أينه ذلك الذي { له قلب } ؟؟!!

أينه ذلك الذي تستفزه هذه الأفعال و يقول: إلى هنا كفى؟؟؟؟

لا تتوقفوا عن الكتابة عن هذا الحدث.. و نقل أخباره و السعي بما أوتيتم من قوة لنصرة إخوانكم
في غزة.. و أقل العمل/ الدعاء..

وفق الله الجميع..

و الله المستعان..

01-06-2010, 02:25 AM	#16
"بيبرس" ( حفيف الهداية )	{ كفى.. يا قتلة الحرية.. الحمد لله ؛ و بعد.. كفى.. ما يقوم به العدو الصهيوني اللعين.. كفى.. رضى و ذلاً و خنوعاً و خضوعاً و مهانة يا مسلمين.. كفى.. استكانة لغير الله.. و استعانة بأهون الناس على الله.. و أذل الناس أمام جند الله.. يكفي ما يحدث يا مسلمون.. أين غيرتكم على دينكم.. على إخوانكم.. على مقدساتكم؟؟؟ أين أنتم مما يحدث في العالم..؟؟ إن الذي منع منه الماء و الطعام.. بل و الهواء هو شخصك الثاني.. هو أخوك الذي ربطتك به أقوى الروابط و أوثق العرى: رابطة الدين.. متى نستيقظ؟؟ إخوتي في كل بقعة.. كلنا طالع ما قام به الصهاينة قاتلهم الله بأسطول الحرية.. و قبله مجازرهم المتوالية على غزة.. و بين هذه و تلك الحصار المستمر على إخوتنا هناك.. ما هذا الذي يحدث؟؟ لعنهم الله و من هاودهم و عاونهم في حصارهم.. أليس هناك من يعاونهم ممن يدعي الإسلام.. و يتسمى بإسم ( محمد ) ..؟ و هو يسعى معهم في حصار إخوان لنا.. هم أغلى عندنا من كل ما نملك؟ ما هذا الذي يحدث؟؟ إخوتي في الله.. يوماً ما نغضب.. ثم ما تلبث عاصفة الغضب أن تسكن.. هكذا طبيعتنا في الحياة.. أما و أن الغضب لله.. فلا يجب أن نسكت.. و يجب أن لا يسكن الغضب.. لنستشط غضباً.. متواصلاً.. نصرخ بأعلى الصوت: لا لا لا لا و ألف لا لما يحدث لإخواننا في الله.. فهم منا جزء لا يتجزأ.. و هم فينا.. و لا يمكن أن ننساهم.. لنصرخ.. لا .. لمن يريد أن يناصر أعداءهم عليهم.. يجب أن يوقف عند حده .. فقد سئمنا هذا الهراء.. [ مفاوضات - خطط ] و دمى تتحدث كل يوم و هي مليئة البطون.. فيما غيرهم يبيت الليالي طاوياً و الغريب أن هؤلاء يتحدثون نيابة عنه ..! { ألا لعنة الله على الظالمين }.. كيف نسكت.. كيف تهدأ ثورتنا.. و نحن نسام سوء العذاب.. يذبحون أبناءنا.. لا أقول و يستحيون نساءنا.. بل حتى النساء و الأطفال يقتلون و يشردون و يطردون.. بيوتهم خراباً صارت.. و بطونهم خواء صباح مساء.. إخواني الكرام.. لسنا أغبياء إلى هذه الدرجة التي يستخفنا بها ( أولئك ) الذين ينادون ببرود بـ ( ضبط النفس ) و ( الإدانة ) .. و ( الدعوة إلى "..." ).. إننا ينبغي أن نكون أسمى و أرفع من أن تمرر علينا ألاعيبهم - و إن كانوا قد مرروا الكثير منها -.. فلا بد أن تكون هذه هي الصرخة الأخيرة التي لا تتوقف حتى ينقطع النفس و نقابل ربنا ببراءة ذمتنا.. هكذا و إلا فلا ..! كيف تقابل ربك و قد قال في كتابه { كتب عليكم القتال ... } و أنت لم تدافع عن إخوانك و لم تحدث نفسك بالدفاع عنهم..! بل حتى الدعاء بخلت عليهم به؟؟ كيف تقابله و هو يقول { و المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض }.. و أنت توالي الكفار - ككفرة اللاعبين - فيما إخوانك لم تثر لك ثائرة و لم يتحرك عندك رمش عندما يقتلون..؟؟ إخوتي.. نعم أسطول الحرية ليس كل من فيه مسلمون.. و هنا الطامة التي تدل على أن هؤلاء اليهود قد زادوا في غيهم.. فهم من حماقتهم - من جهة - و من تغطرسهم - من جهة أخرى - قد تعدوا على الإنسانية جمعاء.. و تعدوا على أبسط مبادئها المتعارف عليها في القوانين و الأعراف.. و هنا ليست الطامة فحسب.. بل جامعة الطوام و الدواهي..! فيوماً بعد يوم يزيدون الطين بلة و الأمر علة بفعالهم.. و أفعالهم تستثير و تستفز { من كان له قلب }.. لكن للأسف.. أينه ذلك الذي { له قلب } ؟؟!! أينه ذلك الذي تستفزه هذه الأفعال و يقول: إلى هنا كفى؟؟؟؟ لا تتوقفوا عن الكتابة عن هذا الحدث.. و نقل أخباره و السعي بما أوتيتم من قوة لنصرة إخوانكم في غزة.. و أقل العمل/ الدعاء.. وفق الله الجميع.. و الله المستعان.. التوقيع: {ما أجمل أن تعيش في دربٍ تعلم أن نهايته: سعادة.. لن تبالي حينها.. إن واجهتك العقبات.. واجهتك الصعوبات.. أو واجهت أعداءَ ألداء} PiPaRs Follow me On Twitter https://twitter.com/#!/Pipars_5