. صُدْفَةٌ / قِلَّوْبٍ / وَأَمَاكِنَ / أَسْبَابَ / وَحِكَايَاتِ قِصَّةِ أُكْتَبَ لَهَا سُطُوُرْ وَبُحُورَ وَأَبْيَاتِ لَكِنَّ شَيْءَ بِدَاخِلِيَّ وَاحِدٌ أَنْهَا كَالرِّوَايَاتِ سَحْبَانَ مِنْ صُوَرْ تِلْكَ الْقَلُوبَ نَقِيَّةً تُبْحَثَ عَنْ المُشَارَكَةِ لِمَاذَا ؟ لِأَنَّ سَعَادَتِهَا هُـنَاكَ سَعَادَتِهَا بِإِسُعَادِ غَيْرَهَا قَدْ تَكُوْنُ قَلِيْلَةً تِلْكَ الْقُلُوْبَ وَنَادِرَةَ لَكِنَّهَا جَمِيْلَةِ لا تَنْتَظِرَ قَلَمَ الْشُّكْرَ وَلَا حُرُوْفٌ الْثَّنَاءَ تَبْحَثَ عَنْ آُجَرَ مِنْ ؟ * رَبَّ الْآِرْضَ وَالْسَّمَاءَ ـــــــ . . سُبْحَانَ الْلَّهِ رُبَّمَا لَمَ يَصْدِفُ أَنَّ إِلْتقيْتِ بِهِمْ ؟ دَعُوْنِيَ أَفَكِّرُ قَلِيْلا : كَانُوْا كَالَطَيَّرَ يَحْلِقَ بِسَّمَاءً بَعِيْدَا عَنْ الْضَّوْضَاءِ الْمُحِيْطَةِ بِهِ ............................................ رُبَمَا يَأْتِيَ يَوْمَ وَتُصَادَفَ أَحَدَا مِنْهُمْ صَادَفْتِهُمْ مَرَّاتٍ فَـ فَرِحَتْ وَحَزِنْتَ | أَمَّا الْأُوْلَىَ : بِجَمَالَ تِلْكَ الْرُّوْحَ الْطَّاهِرَةِ فًـ أَمَّا| الْثَّانِيَةُ : فًـ كَانَتَ بَ سُؤَالَ صَعُبَ كَيْفَ لِيْ أَنْ أُشَكِّلَ تِلْكَ الْحُرُوفَ لٍـ أُقَدِّمُهَا لَهُمْ ؟ قَدْ تَكُوْنَ صَفْحَتِيَ تَرِدُ الْقَلِيْلِ لَهُمَ . . فَهَـمْ طُيَوُر وَأَنَا بِإِنْتِظَارٍ أَنْ تَقَعَ أَعْيِنْهمَ عَلَىَ حُـرُوَفِيّ فًـ لَنْ يُفْهَمَا إِلَّا هُـمْ . . . أصَدقاء المجلسَ / للآروآحَ الجميلة