. . . . . . تاما لكِ وداً وسلامى .. ! كنتي هنا نور الحرف الذي يضيء حجرات القلبِ المعتمة .. ! لااجد كلاماً وافياً في الثناء على هذا النص ولكني حضرت لتسجيل اعجابي بما قُدم وأقول : أن كل حرفٍ خط هنا وجد بحبكة سرية لايجيدها إلا انتِ!