.
. . . وَعَلِيِكُمْ الْسَلاَمْ وَ رَحَمَةْ اللهِ وَ بَرَكَاتُهْ ،
‘مَرّةً أُخّرَىَ أَحّنِيِ نِصّفَ أَقّدَامِ اَلْكَواَبِيِسْ ... بِ قَلّبِيِ ،
وَأُضِيءِ اَلْشَمّعَ وَحّدِيِ ،
وَأُوَافِيِهُمُ عَلىَ بُعّدْ ...
_______ وَمَـا عُدّنَا رِفَاقْ ...!
لَمْ يَعُد يُذَكِرُنِيِ مُنّذُ اَخّتَلفّنَا اَحَـدْ غَيِرُ اَلْطَرِيقْ ،
_______ صَاَرْ يَكّفِيِ ...!
- مَظَفّرْ الْنوَابْ ،
. . . زَعِيِمُنَاَ | هّذِهِ الْمَحّبُوكَهْ بِ خُيُوطِ فِتّنَهْ ،
_________/ دَقَتْ عُنُقَ الْتَثَبِيِتْ مُجُاُوزَةً إِيِـاَهُ لِ الْتَتّوِيِـجْ ،’
كَتَبّتَ بِ لُغَةِ الْحَنِيِنْ ،
_______ / سُطُوُراً مِنْ إِبّهَارْ ،
. . . مُبَاَرَكٌ / أَنّتْ ،
.