.
.
مُتَنَفَّسِي مِن تِلْك الْاحْزَان الَّتِي أَثْقَلَت كَاهِلِي بِحَجْمِهَا الْثَّقِيْل ,,
هُنَا سَتُلْقِي حَرُوْفِي هُمُومَهَاو أُلْامُهَا وَأَحْزَانَهَا وَأَفْرَاحُهَا
ب كَلِمَات تُعَبِّر عَن مَايُخَالجِّنِي مَن شَعـوَر ,,
.
.
أَسْتَسْقِي هُمُوْمِي مِن تِلْك الْغَيْمَة الْرَمَادِيَّه
تَحُوْم حَوْلِي وَكَانَّهَا ل أَفْرَاحِي مُعَادِيَه ,,
ف هُنَا أَشْكُرُهَا لضَخَهَا لَّهْمُوْم لِقَلْبِي ,,!
.
.
|