تهشمت الكذبة المصنوعة ..
فما عُدت أصدقها !
بدأت أؤمن أن ما مضى من أيام كذبة بيضاء
وخيال أجرم في حقنا , وأبعدنا عن جادة الصواب
بتُ أدرك أخيراً أن لمسة الحنان والحب التي عشناها
كانت تقطير " معنوي " لا أكثر !
وأيقنت مؤخراً أننا " لعبة للأيام "
دارت دائرتها طويلاً , وبقينا أجساداً مُستخدمة !