. / \ / \ جَــاءَ أَعّرَابِيِ إِلىَ رَسُولِ اَلله ... فَقَالْ لَهْ : يَارَسُولُ اَلله " مَنْ يُحَاسِبْ اَلْخَلّقْ يَومَ اَلْقِيَامَةْ ؟ " فقَالْ اَلْرَسُولْ : "اَلله" ؛ فَقَالْ اَلْأعّرَابِيِ : " بِ نَفّسِهْ ؟؟ " فَقَالْ اَلْنبِي : " بِ نَفّسِهْ " , فَضَحِكْ اَلْأعّرابِي ، وَقَالْ : " اَلْلهُمَ لَكَ اَلْحَمّدْ " فَقالْ الْنَبِيِ : " لِمَا اَلْابّتِسامْ يَا أَعّرابِيِ ؟!" فَقَالْ : " يَا رَسُول اَلله إِنَ الْكَريِمَ إِذَا قَدرْ عَفَىَ وَإِذَا حَاسَبَ سَامَحْ " قَالْ الْنَبِى:" فَقِه اَلْأعّرابِي" . - هَذَاَ الْحَدِيِثْ يُشّبَه أَنْ يَكُونَ مَوُضُوعَاً ، وَلِكَنَهُ مَشّهُورْ . / \ - وَ مَاَ أَحَبُ إِلِيَّ يَاَ ذَاَ الْلُطّفِ بَعّدَ لِقَاَكَ غَيّرُ حِسَاَبكَ لِيَّ ، .