باك ،، السهلاوي .. أعاد الهيبة لهجوم النصر: على الرغم من أن محمد السهلاوي لم يحقق بطولة مع نادية الجديد النصر إلا أن موسمه الأول كان ناجحا.. فهو حقق ثالث الدوري وثالث كأس خادم الحرمين الشريفين.. ومازال أمامه وقتا كافيا لاعتلاء منصات التتويج في المواسم المقبلة.. سجل السهلاوي القادم من القادسية مع النصر 19 هدفا منها 11 في الدوري و8 في كأس الأمير فيصل بن فهد.. وهو رقم يستحق الاحترام.. عدا ذلك أعاد الهيبة والقوة للهجوم النصراوي والتي افتقدها طويلا.. وهو يملك المهارات والخطورة التي تؤهله ليكون أحد أهم المهاجمين في تاريخ الكرة السعودية. ويعتبر المركز الذي قاد السهلاوي النصر له الأفضل منذ سنوات.. وهي بداية واعدة له مع الفريق الأصفر. انتقل السهلاوي للنصر من القادسية مطلع هذا الموسم مقابل 32 مليون ريال كأغلى لاعب سعودي.. وعبر بوابة النصر وصل السهلاوي للمنتخب السعودي الأول. نور.. النهاية تعوض إخفاقات البداية: نجح قائد الاتحاد وقلبه النابض نور في تعويض البطولات الضائعة على فريقه هذا الموسم بالفوز معه بكأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال.. وعلى الرغم من أنها البطولة الوحيدة للاتحاد هذا الموسم إلا أنه كان حاضرا في نهائي دوري أبطال آسيا كما حل وصيفا لبطل الدوري.. وكل هذا لم يكن ليتحقق لولا حضور نور الطاغي.. خلال هذا الموسم سجل نور للاتحاد 12 هدفا نصفها في بطولتي آسيا 2009 و2010. يعرف الاتحاديون جيدا أن فوز فريقهم أو خسارته ترتبط دائما بما سيقدمه نور من مستوى فني.. فاللاعب القادم من حواري مكة استمر منذ عام 1998 الورقة الأهم في صفوف الاتحاد وقادة لأهم انجازاته على الإطلاق.. وواصل في هذا الموسم رفع الكؤوس.. كان ختامها مع نور مسكا. معليش ابتسام