.
مدينة ضباب
شوارعها سراب
ل العذاب .. نافثه
طفلة , شقية , عابثه
غيمة لـ الحنين لاهثه
ورد , أحلام , باعثه
لـ الحيارى .. باحثه
تفاصيل تحمل ملامح
الكثير من العابرين ..!
وفاصلة
تفصل ما بيننا .. وبين نصل السكوت !
O X Y G E N
غيمة مشاعر أمطرت إبداع لحد الإشباع
نهر من الروعه فاض بجنبات الصدى
حتى أغرقنا بتفاصيله
شكراً يا جميله
و
بـ إنتظار ما تبقى من فصول !