الموضوع: A M A
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-05-2010, 03:01 PM   #2
الملاك الحالم
. . : زعيم القناصين : . .
 
قلب A M A

.
















] مَنْ سَارقك مَنيِ ... يَالليِ مِنيِ سَارَقنِيِ ،
زَرَعتْ فِينيِ قَلق واثمرت لَكْ رَعشَه
اَذّكَرنِي اَليَا سمَعت الشُوق غَرقنِي ...
وَسَمعتْ صُوت الغَريِقْ وَصِيحةْ القَـشَهْ ،
وَاذّكَرنِيِ اليَا ذَكرتْ الهَمْ طَوقّنِيِ ،
وَانْ هَز رَيِحْ الحَنِينْ اغّصَانَكْ الهَشَهْ ،
وَاذّكَرنِي اليَا طَفَاكْ الشُوقْ وَاحّرقَنيِ
وَابّكيِنيِ اليَا ذَكرتْ الحُب في نَعشهْ ...!
مَادَمّتْ عَـايِشْ ... وَتَهّوانِي ... وَتَعشقَنِيِ ،
تَبّقَىَ اَكثَررر اِنّسَـانْ لَه فِي دَاخَليِ وَحّـشَهْ ...!

- سامي الشرابي -






] الْغَيِدَاَ ،

أَجِنَةُ الْحُبِ فِيِ جَوفِ الْطُفُولَهْ ،
تَجّلِبُ مَعهَاَ لَنَاَ فَرَحٌ نُوُراَنِيِ ،
تَمّتَدُ إِلِيِهِ سَوَاِعِدُ الْذِكّرَىَ
حَنِيِنَاً إِلِيِهْ ، كُلَ حِيِنْ لِ تَتَحَسَسَهُ ،



- جَمِيِلَتِيِ ، لَكِ زُهُورَ أَيِـاَرْ .














.

الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس