.
] مَنْ سَارقك مَنيِ ... يَالليِ مِنيِ سَارَقنِيِ ،
زَرَعتْ فِينيِ قَلق واثمرت لَكْ رَعشَه’
اَذّكَرنِي اَليَا سمَعت الشُوق غَرقنِي ...
وَسَمعتْ صُوت الغَريِقْ وَصِيحةْ القَـشَهْ ،
وَاذّكَرنِيِ اليَا ذَكرتْ الهَمْ طَوقّنِيِ ،
وَانْ هَز رَيِحْ الحَنِينْ اغّصَانَكْ الهَشَهْ ،
وَاذّكَرنِي اليَا طَفَاكْ الشُوقْ وَاحّرقَنيِ’
وَابّكيِنيِ اليَا ذَكرتْ الحُب في نَعشهْ ...!
مَادَمّتْ عَـايِشْ ... وَتَهّوانِي ... وَتَعشقَنِيِ ،
تَبّقَىَ اَكثَررر اِنّسَـانْ لَه فِي دَاخَليِ وَحّـشَهْ ...!
- سامي الشرابي -
] الْغَيِدَاَ ،
أَجِنَةُ الْحُبِ فِيِ جَوفِ الْطُفُولَهْ ،
تَجّلِبُ مَعهَاَ لَنَاَ فَرَحٌ نُوُراَنِيِ ،
تَمّتَدُ إِلِيِهِ سَوَاِعِدُ الْذِكّرَىَ حَنِيِنَاً إِلِيِهْ ، كُلَ حِيِنْ لِ تَتَحَسَسَهُ ،
- جَمِيِلَتِيِ ، لَكِ زُهُورَ أَيِـاَرْ .
.