. *’ فِي اَلليَالي الوَضَحْ ... وَالعَتيِمْ الْصَبحْ ... لَاحْ لِي وَجه اَلْرَيَـاَضْ ... فِيِ مَرايَـا اَلسّحَبْ ... كَفّها فَلة جَدِيلهْ مِنْ حُروُووفْ ... وَقَصّةْ اَلْحِنّا طَوِيِلةْ ... فِ اَلْكُفوفْ’ مِنْ نَده عَطَرْ اَلْرفُوفْ ... لَيِنْ صَحَاهْ ... فِيِ ثِيابَكْ يَا اَلْفْ لِيلهْ ... وَفِي اَلْهبُوبْ ... اَنّثَنينَا يَا هُبوب اَلْنعاسْ ... وَالْحَلمْ ... أَلْف غَصنْ مِن اَلْيبَاسْ ... فَزْ لَاجّلكْ ... وَانّثنَىَ ... اِكّسَريِ اَلْاَوُهَـامْ كَاسْ ... وَاَلمُواجَع فَم ’ وَانْ عَشَقّتِيِنيِ اَنَـاَ ... مَا اَبِي مِنْ اَلَناسْ ... نَاسْ ... مَا عَليِنَا ... لَو طَربّنَا وَانِتَشينَا ... آه ... مَـا اَرقْ ( اَلْرِيَـاضْ )تَاليِ اَللـيلْ ... - الْبَدَرْ ، *’ Nino'99 ، تَتَهَجَأْ الْمُقَلْ عَظِيِمْ الْفَزَعْ عَلىَ وَجّهْ الْرِيِاضْ ، خَيّبَةً تتَوَارَىَ خَلّفْ أَعّمِدَةِ الْمَسّؤُولِيِهْ ، وَ إِنّكِسَارٌ يَفّضَحهُ مَطَرٌ شَفِيِفْ ، ضَاَقَ بِهِ حُضّنُكِ يَاَ وَطَنْ ...! - طِبّتَ يَا اُهّزُوجَةْ الْسَلاَمْ الْاَخّضَرْ ، *’ اَلْلَهُـمَ ... يَا حَنَانْ يَا مَنَّانْ يَا وَاسِعْ اَلْغُفّرَانْ ، اِغّفِر لهَمْ ، وَ اَرّحَمهُمْ وَ عَافِهِمْ وَ اَعّفُ عَنّهُمْ / وَ أَكرِمْ نُزَلهمْ وَ وسِعْ مُدخَلهُمْ وَ اَغّسِلهُمْ بِ الْمَاءِ وَ الثَلجِ وَ البَردْ وَ نَقِّهِمْ مِنْ اَلْذُنُوبْ ، وَ الخَطَايَا كَما يُنقَّىَ الثَوبُ اَلْأبيَضْ مِنَ الْدَنَسْ ، - اللَهُمَ آَمِيِنْ ، .