.
وَ حينَ ذكرتِ " نيوتن " ,
لمْ أَتَـذكر إلّا قانونه الذي لا زلتُ أؤمنُ به .
ولربما .. ردّاتُ الأفعال التي تأتينا نتيجةَ فِعلٍ ما ,
لم تكُن التي نُريد ..!
ولكن .. هيَ التي لابُدّ منْ أنْ تَقَعْ !.
لأننا وَ بِكُل بَساطِة ..
...... [ حينما وقَعنا في الحُب لمْ نُقَررْ / نُفَكر ؛
فَجَاءتْ تلكَ الوَقعَةُ فوْقَ رؤوسِنا بالضّبْط
لِ تُلقِّننَا درْسـاً لا ننساه , و ربما في يومٍ
حينَ تَنعدِمُ الجَـاذِبِيّةِ " نَتَنَاسَـاه " !. ] .
أعلم بأنّ الكلام الذي ذكرتُه مُشتَبَهٌ بِهِ لِ سهولتِهِ و غُمُوضِه
ولكن , نحنُ قوْمٌ نُكرَهُ التفسير / التبرير .
+ الذكرى أحرقُها , قَبلَ أن تَحرقُني .
و هيَ ليستْ سِوى " جَمرة "
تغلي في قُلوبنا .
فَ [ لا شُـكراً ] على ذكراك .. يا رفيق !.
,
تاما
أبدعتِ بالسّـرد , و تمكنتِ من العَبث بعقلي
ليكتبَ بعد أن تعطّل لِ فترة .
شُكراً لكِ عميقاً و كثيراً .
.
|