,
وحتى لو آن النصيب وجاء ضيفاً ثقيلاً
لن تغادري من " حياتي "
أعماق فؤادي تعيشين بها
تركضين في ذكرياتي بإستمرار
تزورين مخيلتي وابتسم لهطول ذكرياتك
لن يُعيقني النصيب
أن أحبك " خفاءاً " , ولن يُجبرني أبتعادك بنسيان ما فات
لن يختلف هذا الإبراهيم عن ذاك الذي أحبك حباً لا اعتيادي
ما من شيء سيذهب
ولو كان النصيب , الورقة الختامية لكل العلاقات !