هكذا تماماً كان بركاناً ثار ، دون سابق إنذار .. نعم إنه الياسر فقد كانت ثورة بركان
بعد ما ظن البعض أنه سيكُون خامداً طوال الزمان فجمع صخوراً من الأحقاد ظناً منه
بأنه سيستطيع سد هذه " الفوهة البركانيّه " .. بصخوره الهشّه !!
يعطيك الف عافيه ع الطرح الرائع
الله لا يحرمنا من أبداعك