. . وعليكُم السلام والرحمة ’ ! وَ أهلاً .. بِـ قدر مااشتاقت أرواحنا إلى قلمك | ! وَ أهلاً بـ قدرِ ماارتيجنا وَ ارتقبنا موعداً للقاء .. لِـ نرى رمادَ بُركان لِـ قلم طال صمتُه .. وَ صباحك : سعادة .. وكما محى ذلك البركان كل الصخور ، محى كل الأصوات .. لِـ يـرفرف قائــلاً (( 20 )) و حقّقّتُ مطلــب كثيريين ! ياسر قادر .. على أن يخطف الذهب وَ ذلك ليس بِـ النّادر .. فتعوّدنا كُل ذلك من الآسر .. (( الرماد البُركاني )) وَ حكاية تحمل في جعبتها الكثير والكثيير .. وقادر ياسر .. ان يجعلَ ذلك الرماد .. بُركاناً من جديد .. - حسَن .. يلزمُنا بُركان كل مـــره لـ نراك في هذه الأركــان ؟ لِـ تعلم بأن روعــة البراكين الياسريّه .. أكتملت بِـ عـــودتك .. نشّف الريّق و إنبح الصوت فقط ليرى غائباً و طـــالَ غيابه عن الصوت .. كُن دوماً قريب .. . .
- و إن بدر منّي ما بدر ,إلتمسوا لي العذر * إلى اللقاء :21 / 1 / 1433 * twitter ....* ask.fm ....