.
بسم الله الرحمن الرحيم ..
الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
***
[ أشكر .. روحك العطرة ]
في أرض الواقع المكشوف .. للتميز وأهله دلائل والبحث عنهم ( واضح ).. فـ الحُكم ظاهرياً أسهل طرقه وأبسط أحكامه ..
مقوماته عندك ( عيون ) مع قليل من الذوق تنال شرف التحكيم وتصنف ضمن المؤهلين لقيادة
اللجنة المُحكمة ..
ومع خبايا الإنترنت الحكم والمحكم الوحيد اللغة وقليل من العقل يكفي ..لضمان الحكم الصحيح ..
وبناءاً على السابق .. رأيت هنا وهناك من يستحق التأمل قبل الحكم في رصانة طرحه وجمال السياق
في لغته ..
فـ شدني المهارة الكتابية والفكرية لبعض رواد المنتديات باختلاف أصنافها وأسباب التأسيس لها ..
وهي عقول تُجبرك على الاحترام وكأني أراهم في أرض الواقع أهل للوقار والاقتداء ..
وليس لي سواء إجلال الحرف المقدم لسمو حرفك العريق ..
وأشكر.. روحك العطرة ..
( عندك شئ .. يخصني )
أعمم الطلب ..وأستميح العذر من كل فكر فالفائدة تأن .. والأطماع طغت و( ميلان حاله متدهور :/ ) !!
وجدت الطلب المسكين عند جادة الطريق مسلول الحال .. ضعيف القوى ..
مد يده لي .. رجاء العون ..
قلت له : أعذرني يد وحده ماتصفق ..
لماذا عجز الوحيد دائماُ ( خجل ) !! .. يريد ..ويريد لكن يمسي مُكبل والدمع على الخد همال ..
ولـ تدارك الأمر ..أدعو لإقامة حملة لنشر الفائدة رحمــة ورأفة بـ صاحبنا لإعادة القليل من الحياة له .. ولنا ..
ولنغرس البذور الطيبة في أرض النفوس العطشى .. فرؤية الجنان يفرح النفس ويريح البال ..
وهو المجد الحقيقي .. والرضا الدائم ..
[ حاسب حرفك .. قبل أن يحاسبك ..]
تنسيق الرد يأخذ وقت لابأس به كمــا يأخذ استحضار الأفكار للرد على صاحب
الموضوع ..
هل الشكل مهم كما المضمون ..أم الشخصية بعد الثبات تُوجب النهج الفريد لصاحبها
حتى في رده ..
[ حتى التقصير .. تبرأ مني .. ]
هي الظروف العائق ..عن التواصل فمع العتب الذي وصل والتمــني الذي أحرجني ..
كنت عازم على الإضافة ..وليس الزيادة لرفع رصيد ملفي البائس والضغط على أيقونة
موضوع جديد .. والمحتوى فارغ ..
تضاربت الأفكار وحارت المواضيع ظللت بين الفينة والآخرى أطرح المهم ذهنياً
ويطل الأهم من بعيد ..
فأفضل التروي قبل إرضاء العاتب أو تحقيق أمنية المتمني ..
{ قبل الخروج .. خذ نسختك ..}
للشيخ سلمان العودة إصدار جديد أسمه ( شكراً أيها الأعداء ) خلاصة تجربة ثمينة وفائدة جليلة
لا تحمل أي شائبة أو قراءته تورث الملل أو السأم ..
أنصح الجميع بقراءته .. ورفع الرصيد الفكري بذلك الحرف المشبع والكلمة الموزونة ..
وشكراً أيها الأعضــاء ..
ولكــم المســاحة ..( حرة ) ..
.