نعم لم نسمع نباحهم إلآ من غيظ يكتمونه على ياسرنا الذي أذاقهم ولآ يزال يذيقهم مر الخسائر وحتى وإن كان في أقل مستوياته فتراه يضع بصمته في شباكهم ولوما ذلك لما كانو يحسبون له ألف حساب..وسيظل ياسر(كالعود يزيده الإحراق طيبآ).. شكرآ لكلماتك الرائعه