لو اكتفى عايد بعنوان ما خطه اعلاه لنثرت ورد الأعجاب في غابة ابداعه , بدلا من صراعات الهواء ولكن ان يمارس مع ذلك طقوس العبث في فستان الماضي بذكرى من الم و امل فأنا هنا منصتا قارئا مذهولا مجنونا من جمال ما قرأت لباك و لبا حرفك يا عايد ’