. بِ الْنِسّبَهْ لِ وَزّنِيِةْ الْرَمّزِيِهْ فِيِ الٌَقصِيدَهْ ، تعود للشاعرْ نَفّسَهْ وَ مَدىَ خِبَرتَهْ وَ قُدّرَتَهْ عَلَىَ تَطّوِيِعْ الْجَمَاَلِيِهْ بِيِنْ ثَنَايَاَ الْكَلِمَاَتْ ، فَ تِلّكَ مِنْ ضِمّنِ مُهِمّتُكُمْ ، .