.
عَنيِ شَخّصِيِاً ثُمَ كَ قَاَرِئهْ يَسّتَهّوِيِنِيِ ذَاَلِكْ ،
لِ أَنِيِ أُقِدِرْ مِنْ يِصّعَدْ بِ مُخِيِلَةْ الْقَاَرئ ،
سَوَاءْ إِلّتَقَاَ الْشَاَعِرْ والْقَاَرئِ فِيِ إِحّدَاَثِيِاتٍ مَاَ ،
اَوُ لَمْ يَلّتَقِيِاَ تَظَلْ تِلّكَ الْحِيِرةْ اللْطِيِفهْ مُحَبَبَهْ ،
وَ الْاَجّمَلْ هُوَ تَبَادُلْ الْصُوَر بِ الْمَفّهُومْ ،
- عَلَاَقَتُكْ بِ الْمُفّرَدَاَتْ بِ هَذَاَ الْشَكَلْ تُخّبِرُنَاَ بِ أَنّكْ شَخّصْ مُطّلعْ ،
فَ عَلَىَ مِنْ يُحِبْ شَاَعِرُنَاَ أَنْ يَطّلِعْ ؟ وَ مَاَ هِيِ بُحُورْ الْثَقَاَفَهْ الْلتِيِ تَجّذِبُكْ ؟!
وَ هَلْ هُنَاَكْ شُعَرَاَءْ تَأَثَرّتَ أَبّجَدِيِتُكْ بِهِمْ ؟!
.