.
كَلاَمْ جَمِيِلْ ... جِــــداً ...!
وَ أَرَىَ اَيّضَاً أَنْ الحُصُولْ عَلَىَ لَفّظْ مُوَظَفْ فِيِ مَكَاَنِهْ الْصَحِيِحْ ،
لاَ يَقِلُ أَهَمّيِهْ عَنْ تَوظِيِفْ الْعِيِنِينْ ،
- قَصَاَئِدُكَ الْعَاَطِفِيهْ ،
وَ حِينَمَاَ نَخّصُهَاَ بِ الْذِكّرْ فَهَذَاَ لِاَنَهَا قَصَاَئِدْ إِخّتَاَرَتْ كُفُوفُ النَهَاَرِ دُرُوُبَاً لَهَاَ ،
فِ بِالْرغّمِ مِنْ بَعّضِ مُرُوُرَةِ الْحُزّنِ فِيِهَاَ إِلاَ أَنّهَاَ تَسّرِيِ لِ الْخَاَفِقْ جَرّيَاً وَ تَسّتَنِهِضُ مَاَ بِهِ عُنّوَهْ ،
فَهَلْ لِ شَاَعِرُنَاَ أَنْ يَقّصَ عَلِيِنَاَ تَصَوُرَاَتِهِ عَنْ الْحُبْ وَ كَيّفَ يَرَاَهْ وَ عَنْ تِلّكْ الْمَشَاَعِرْ الْمُرَاَفِقَهْ ؟!
.