. عُمُومَاً لَكَ حُرِيِةْ الاِجَابَهْ ...! وَ لِ الْقَلَمِ الْمُسّتَضَافِ اَنْ يُلّقِيِ بِمَاَ شَاّءَ هُنَاَ ، رَحِبٌ هّذّاَ الْحِيِزْ بِكُمْ و إِنّ ضَاقْ ، فَ طَيِبُ الاَحَاَدِيِثِ مُفّتَاحُ كُلِ بَابْ وَ مِطّرَقَةٌ تُوَاَسِيِ الاَرّضَ رحَباَ ...! وِجّهَةْ نَظَرْ تَعّلوُ بِ نَظّرَتِيِ اِلىَ فِكّرِكْ مَعَ عُلوُهِاَ ( مَاَ شَاءْ الله ) لَكِنْ - مَعْ اَنْ اللغهْ العَربِيِهْ جَمِيِلهْ لاَ تَحّتَاجْ لِ شَهَاَدَتِيِ ، يَظَلُ فِيِ كُلٍ مِنَاَ حَنِينٌ لِ العَاَمِيِهْ حَيّثُ أَنّهَاَ أَقّرب مِنْ ذّاكْ المَنّفَذْ ، تُدَغّدِغُ الْوَجّدْ بِ أَنّهَاَ حَدِيِثُ يَوُمِيِ وَ مَنّطِقِيِ ، وَ بَسَاَطَةُ لَفّظِيِ وَ تُرَاَثِيِتِيِ ، وَ الْحَقُ أَنّنَا نُحِبُهُمَاَ كُرّهَاً وَ طَوُعَا، - مِنْ بِيِنْ بُسّتَاَنْ قَصَاَئِدُكْ ، هَلْ تُوُجَدْ قَصِيِدَهْ أَقّرَبْ مِنْ غَيّرِهَاَ لِنَفّسِكْ ؟ وَ لِمَ ؟ .