.
حِيِنَمَاَ إِسّتَطَرَقَتُ بِ سُؤَالِيِ لِ الْبِدَاَيَهْ ،
لَمْ أَكُنْ أَنّويِ الْحَدِيِثُ عَنْ النِهِاَيِهْ ...!
فَ بِ الرُغّمِ مِنْ مُوَافَقَتِيِ أَنْ كُلْ قَصِيِدهْ اَخِيِرهْ لِ الْشَاَعِرْ هِيِ بِدِاَيِهْ كَمَاَ أَخّبَرتْ حَضّرَتُكْ ...!
إِلاَ أَنِيِ يَ أَسّتَاَذِنَاَ الْكَرِيِمْ ...
كُنّتُ قَدْ تَسَاّءَلّتُ عَنْ بِذّرَةْ الْشِعّرْ لَدَىَ شَخّصِكُمْ ،
فَمَاَ مِنْ نَبّتَةٍ يَأَذَنُ لَهَاَ الْخَالِقُ إِلاَ وَ كَاَنْ لَهَاَ أُمّهَاَ الْبِذَرَهْ ،
تِلّكَ الْخَرّبَشَاَتِ الْمُهّمَلهْ هِيِ خُطُوَاَتُنَاَ الْاَولَىَ عَلىَ سَلاَلِمْ الاَبجَدِيِهْ ،
نَعّتَزْ بِهِاَ جِدَاً لِ أَنّهَاَ تُبّقِيِ الابّتِسَاَمَةْ عَلىَ مَلاَمِحْ الْذِكّرَىَ كَأُمٍ أَنّجَبَتّهَاَ ،
أَمَاَ بِ النِسّبَةِ لِ تَحَفّظُكُمْ - فَ وَاَجِبٌ عَلِيِنَاَ يَ أُسّتَاذْنَا إِحّتِرَامُهْ ،
- يَبّدُوُ جَلِيِاً إِتِجَاَهُكْ لِ الشِعّرْ الْفَصِيِحْ ، وَ هَذاَ يَدّفَعُنَاَ اَيّضَاً لِ الْتَسَاَؤُلْ ،
هَلْ مِنْ تَوَجّهْ مُعِيِنْ يِسّلُكُهْ شَاَعِرُنَاَ ؟!
اَوُ حِكّمَهْ مُسّتَتِرَهْ تَدّفَعُهْ لِ الْمَيِلْ لِذّاّكْ الْجَاَنِبْ تُحِب اَنْ تَكّشَفُهَاَ لَنَا ؟!
.