.
.
وجودي " الضيق " لا يحتمل إي تقلبات أخرى
فمن أرجوحة " العشق والهوى " تعلمت أن لا أمان يسكن ذاتي
تعلمت أن أضحوكتنا التي نطلقها للمدى والريح
ما هي إلا مجموعة من " الإستفزازات " نرسلها إلى حيث مشهى
وكنت محقاً وأنا أصف إطلاق إيدينا عن بعضها البعض " بالمهمة المستحيلة "
فالوقوع في شباك الهوى يحتاج الكثير حتى تخرج منه سالماً معافى !
وللجابري .. صباح لا يرتضي العبوس