. . يصعُب نِسيّانُك حّتى حِيِن أّنسى الجّميع شّوقيِ وّحُزنيِ وّ ضيّاعي يُشاركونني كُل شّيء بعدك . أُجهل تّماماً سرّ جُنوني بك تبّلد أم ............ ؟ في زّمن الخيبات أحّتاجك بشدّة ! وأعّيش إنتظّاراً لك