عرض مشاركة واحدة
قديم 22-04-2010, 05:38 AM   #1
| ظَلَّ عَابِـرْ ! ،
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية | ظَلَّ عَابِـرْ ! ،
 
ازرق هلالي الجِـنْ الأزرقْ فِي ليلةِ إبريلْ || روَاية منْ زمنٌ آخر ] !

.





بسسسسسمّ الله الرحمن الرحيم

صبآحكم أزرق أحبتي

في ليلة الـ 20 من إبريل كانت منبع رواية جديدة لن يجديها جيفري آرتشر
ولا جونتراس جراس لأن سيناريو تلك الرواية أكثر تعقيداً وتشويقاً ..

كان بطل هذه الرواية رجلاً يدعى ياسر كذلك عاونه في البطولة رجل يدعي
ميريل ، فكانوا أفضل من طبقوا أدوراهم على الوجه الصحيح ..

وفي هذه الرواية من خرج عن النص وكان يمثل دور الحكيم يدعي ( جلال ) يواسي
هذا ويحاسب هذا من أجل أن يدير جزء من الرواية وأن يخرجها قصيرة المدى
ولكن كان لغيره الكلمة .. في وضع بصمته رغم وجودهـ الهامشي !.

كذلك لا أنسى أنها كانت في آخرها أرادت أن تفسح المجال لبعض الخاصة لكي
يشاركونا في هذا ، فتركت لـ ممدوح أن يهرج في آخر إجزائها وأن يتفوه بما
يريد وكان ذلك من أجل أن يراعى فئة من ذوي الأحتياجات الخاصه ..

الراوية كانت تحتوي على أجزاء كثيره ولكن كان أهمها ، الخماسيه التي
كانت مضمون هذه الرواية فلنتحدث عن تلك الأجزاء الخمسه ؟!



.. 1 ..

حسن الشاطر كان يملك تلك الكرة بيده .. لم يتوانى فيها رماها لـ محمد الموهوب
تحرك فيها قليلاً .. أنتظر رأى آبن السيليساو ينتظرها تمرجح فيها رأى الهدف جيداً
ولكن الهدف لابد أن يجيد أقتناصه فبحث عن قناص هذا الهدف فوجده متوغلاً يركض
يلهف يبحث عن الكرة فمرر له ، القناص تعامل جيداً مع الكرة ومن ثمّ صوب
نحو الهدف فأحسسن التصويب وسجّل الأسبقية ..

* من أفضل الكونتراه تاك التي طبقت هذه السنه في الكرة السعودية فمن أربع لمسات
من حسن للشلهوب للتياقو لياسر .. هدف الأسبقيه ..

.. 2 ..

الراوي دائما يعمل دروب خفيف في السيناريو فكان الدور خفيفاً هذه المره
فتم الأستعانة بِ ( نامي ) لكي يشاركنا في إنطلاقه وإختراق من الطرف
كلف ( عباس ) إرتكاب المخالفة ، كان لتصويب الجزاء رادوي .. فنجح
في تلك الرميه وبكل سهولة ..

.. 3 ..

كان للجزء الثالث قصة آخرى وسيناريو مختلف فالجزء الأول كان أحداثه على أرض
الميدان , أما هذا الجزء فالحدث تغير وكأن الراوي آراد أحداث أخرى ، فمن كرة
ثابته عاليه .. إلى رأس المحاربْ رادوي .. إلى قدم البركان ياسر تفجر المرمى
النثراوي بهدف آخر .. من ثلاث لمسسسات جوية أكتفوا بمشاهدة أبطال
الرواية والإستمتاع دون إحداث ضوضاء أو جلباء ..

* ثلاث لمسات تياقو - رادوي - ياسر , القلة من الفرق من يفعل هذا ؛
من أنك لا تمكن الفريق المقابل من عمل البريسنج .. !

.. 4 ..

كان الأستنجاد بِ ( نامي ) من أهم نجاح هذه الرواية , فكان له اليد الطولى في تسجيل
الهدف الرابعْ .. إنقضاض على ريان .. سرعة إنطلاق ، كونتراه تاك في قمة الروعه
تمريره لضيف الشرف ويلي الذي أدى دوراً وحيداً فقطْ , أنطلاق إنفراد تسديدة إرتداد ،
ذهبت الكرة (لا) نامي حاضر ، إستغلال تسجيل إحتفال و بطريقة خاصة ..

.. 5 ..

دائما المسك يأتي في الختام , والحدث الأكبر يأتي أخيراً لكي تنجح الرواية ,
صغير القوم ( نواف ) أنطلق حاور .. أُرُتِكِبَ ضده مخالفة .. المسافه بعيده
الوقت أزف .. أين الحلّ ؟ .. ميريل رادوي أتركوها لعلي أتقنها .. !

رجوع / تركيز .. نظره .. أخيراً قنبلة ذرية لا يعرف خفاياه إلا محمدوي نجاد ,
لا ندري كيف أنطلقت الكل تأمل .. نظر .. ولكن نعلم من هو ( زورو ) !

آخر الفصول كانت أروعها بصارخ أرض جو من الروماني , وكأنه يقول
سأخذ عظمة رومانيا من جاستينيان ..


//

الفصول كثيره وأجزاء الرواية طويلة , ولكن خير الكلام ما قلّ ودلّ

ألقاكم ()

* صمت



.

التوقيع:
.



- و إنْ لمَحتْ :
بَـ دآخل عيونيّ ( دموُع ) ,
إعرَف إنَه :-
مآت بَـ شفآهيّ آلحكيّ : ( !




التعديل الأخير تم بواسطة | ظَلَّ عَابِـرْ ! ، ; 22-04-2010 الساعة 05:55 AM
| ظَلَّ عَابِـرْ ! ، غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس