عليك قـد وهامة من تفاكير حالم
يتخيل اوصافك لو كثرت وصوفه
هذي ضلوعي فرايد لخدك الناعم
كـني اشـوفه ولــو ماني بـــشوفه
ورزة شمـــوخك من حـس هـايم
كنك مثل الـنخـل وخشمك سيوفه
وحمرتين تباري دورة الخاتم
ورموش من مدها تتعب تطوفه
هذا خيالي من عرفك ...دايم
مرة يشوفك ومرة مقدر اشوفه
كتبه /ناصر’