أبو الَعَنَوَدَّ ومَشْعَل الكَوَّنَ ورامِّيّ السَهَامَْ ...
أفَتَقَدّك نَثَرَآ هُنا وأجَدَّك مَلَّجأي الأول في ضَيَّقَي لأنّك تَعَلَّمَ مإِذَْا قَدِمَت لِ الغَيَّمه ( أنا ) .!
مهِمّا كَتَبَت لَنْ أصِل بِمَا أتَمّناه لكَ
ولأنّكَ قُبَلَّة الَنًُْور ,
دَعْوآتي لَوْالٍِدتي أُم الرامِّيّ بالََشِفَاء العاجَلَ
يارْبّ أنتزع العافََيه مَنّ كِيَآنِيّ وَضْعها لَهَا
أبو الَعَنَوَدَّ ,
لَنْ أُطَيّل الْحَدَيث عَنّْك فَ أنتَ كُل الاَّشياء الَجََّمِيله والٍٍخَفِيَّه في عالَََمِيّ الِصَّغِير ...
ولَنْْ تَرَحَّلَ مهِمّا قالََو الرَحِيل..!
أنتَ الأوكسَجِيِنّ يا أَنَا
..................