.
.:[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ]:.
______________ أَنّتَ يَ "قِبّلَةَ الْنُــورْ ،
دُرّةٌ مِنْ دُرَرِ الْسَمَاءِ ، [ وَاحِـدَهْـ ]...!
يَوُمَ مِيِلاَدُ الْقَمَرْ وَ النُجُومُ لِوَمِضِيِهَاَ فَاَرِدَهْـ
هَبَطَتْ بِهَاَ ‘فَراَشَاتٌ بِيِضْ تَغّشَاَهُمُ هَيّبَةُ ‘مَلاَئِكَةْ ،
يَوُمَهَاَ تَبّتَسَمَتْ الْاَرّضْ ...
وَتُلِيَتْ الْضَحِكَاَتُ فَرّضْ ...!
فَ كُلُ شِبّرٍ مِنّهَاَ يَذّكُرْ كَيّفَ دَقَ ذَاكْ الْسَنَاَ عُزّلَتَهَا ،
وَ أّخَرَسَ شَكّوَىَ وِحّدَتِهَاَ ،
وَ كَيّفَ مَلاءْ الْفَضَاءْ عَبَقُ الْتَهِنِئَاتْ ،
وَ الْذِكّرَيَاتْ وَ الْصِوَرْ وَ الاُمّنِيِاتْ ،
وَ كَيّفْ كَانَتْ تَرّنُوُ الْبَهّجَةُ بِ فَخّرٍ أَعّنَاقْ الْسُنّبُلاَتْ ،
مَهّبِطٌ تَسَرّبَلَ إِلىَ جَنَاحِ الْنُدّرَهْ وَ الْمُسّتَحِيِلاَتْ ...!
حَيِثُ أَنْ لاَ مَثِيِلَ لَهُ ، وَ مَثِيِلُهُ مِنَ الْمُحَرَمَاتْ .
هَيّهَاتْ اَنْ يَكُونَ لِ أَحِدِهِمْ مَاَ فَاتْ ،
- وَ دَبّتْ فِيِ أَرَاضِيِنَاَ الْحَيَاةْ .
تَرّحّلُ عَنْ مِنّصِبٍ لاَ يَلِيِقُ إِلاَ "بِكْ ،
وَيَبّقَىَ مَوُشومٌ بِ وَمِيِضِ أَفّعَاَلِكْ ،
يَرُددُ صَدَاَهُ الْفَخّرَاً بِكْ ،،
يُكَرِرُ ... كَانَ هُنَاَ ... كَاَنَ هُنَاَ ...!
....................| وَ لَمْ يَزَلْ ...!
حَيَثُ كُلُ رُكّنٍ يَطّمَعُ بِ الْكَثِيِرِ / مِنكْ ...!
............/ يَحّتَفِظُ حَتَىَ بِ أَثَرِ بَقَايَاَكْ ، يُوَارِيِهَا بِ سَتَائِرَ مِنْ خُيُوطِ الْشَمّسْ ...!
_ فَ دُمّتَ شَمّسَاً لاَ تَغِيِبْ ، وَ وَدَقََ فِكّرٍ لاَ يَنّضّبْ ، وَ طُهّراً لاَ يُمَسْ ...!
وَ هُنَاَ مُتّعَةٌ بِ لَوٌنِ الْشَفَقْ ،
____________ مَعْ بَعّضُ مَاَ زَخِرَ بِهِ الْبَيَانْ ،
وَ لِاَنّ كُلُ حَدِيِثِ عَنّكَ أَبّتَرْ ...!
إِسّتَنجَدَ الْحَرّفُ بِ مَحَبَةٍ زَرَعّتَهَاَ فِيِ قُلُوبِنَاَ ...!
وَ الْيَوُمَ سَتَرَىَ كَيفَ أّثّمَرَتْ ... وَ كَيِفَ يَلّتَحِمُ جَمُ الْمَشَاَعِرْ عَلّهُ يَفِيِكْ ...!
وَكّيّفَ تُخّتَمْ وَ تُوَثَقْ فِيِ مَيَاَدِيِنِ الْخُلُودِ مَوُدَتُنَاَ "إْليِكْ ...!
* فَ إِلِيّكْ ...!
.