.
أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟
وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟
بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ،
كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر !
-بَدَرْ شَاَكِرْ الْسَيَابْ .
OXYGEN
عَلىَ سَفّحِ الْغُيُومْ ، قَدْ تَخّتَفِيِ أَشّيَاءْ لاَ نَرَاَهَا ...!
لَكِنناَ / نُحِسُ بِهَا ...!
وَ مَاَ إِنْ تُمّطِرُ الْدُنّيَاَ تَجّلِبُهَاَ مَعَهاَ ... لِذاّ نُحِبُ الْمَطَرْ ...!
دُمّتِ كَمَاَ أَنّتِ ،
.