عرض مشاركة واحدة
قديم 11-04-2010, 12:39 AM   #5
وردة الهلال
قلم المجلس النشيط
 
الصورة الرمزية وردة الهلال
 
افتراضي رد: وأنهم دايم يقولون مالايفعلون .. ! وداء فتاك !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..’



طابت اوقاتكم بكل خير ..’

وعليكم السلام والرحمة







اذا هنآ مااردت ان اصل اليه لما لاتُطرح القضايا الفعلية التي تمت مناقشتها وحلها مع الذات اولا؟
ام أن ذاك الكاتب يريد تمثيل الكمال حتى يصل الى حلول يستفيد هو منها
؟!

لايستطيع احد ان يصل للكمال ابداً..
ربما لطرحـه لتلك المشكلةرأي آخر..
إما حلاً لمشكلة واجهته بغض النظر عن هل استطاع حلها ام لا
ربما يريد من غيره ان يتجاوزها في حال حدوثهالهم..

او ر بما يريد ان يرى أرآء غيره بهذة المشكلة..

التفكير خارج الصندوق نحتآجه..
ربما من لديه قدره على حل مشاكل الآخرين ..يتشبع بذلك
فلايستطيع ان ينظر لمشآكله وإنكانت بسيطة
فهو يحتاج لأن يتخذ خطوات عدة لحل مشآكـله..

اعرف شخصاً نآجح إجتماعياً..مشهور ..متفوق دراسيا
تسلم مناصب عليآ.وحالته الزوجيه في حال يرثى لها
لم يجد لها حلاً!!
هي هناك حلول لكن احيانا الشخص يتبلد من مشكلته
فايقف يتفرج إلى أن يصل لحاله لايستطيع حلها..فا ينهيها بألم

الكتابه من بحوث ودراسات تحدد نسب ..تقل أوتزيد
الكتآبة عن طريق تجارب هي الأقرب للنفس والتصديق
وكل كآتب ينتهج نهج معين لإيصآل مايريد
فمنهم من يوصلها بسرعه والآخر يتندم أنه كتب!

هناك ممن فعلا يقول مالايفعـل!
إما انه يرى نفسه كاملاً!!
اوأنه وقع في الفعل ولايريد غيره ان يقع او يبصر غيره
او انه يكابر على الفعل. لمجرد ان يقال فلان كذا وكذا..
والمدح يطآله










)إنّ بعض الظن إثم ) ! ..






هل اصبح حسن الظن سذاجة .. وسوء الظن للحيطة والحذر ؟!
حصل وأن تبادر اعتقاد خاطئ ضد احدهم الى ذهنك .. وهل ندمت عليه ؟..,
من اساء الظن فيك ماذا سَتُقْرئه ؟

إسآءة الظن أصبحت موديل العصر والنت بالذآت..

(انك ترى الناس بعين طبعك)
و
(إللي على راسه بطحا..)

مثل ماينظر الأنسآن للنآس ..النآس تتنظر لـه..

أي أن أنطبآعه عنهم يتسلل لهم بمشاعره السلبيه فاينظرون له كما
ينظر لهم

نظرت للناس بحسن نظروا لك بحسن والعكس..

واحياناً أشخآص ..يحبون التتبـع. لأشخآص ماذنبهم؟لنسيء الظن فيهم؟

إسآءة الظن تجر لتبع عورات المسلمين وإن بحثتم عن عقوبةالمتتبع
ستجدون الكثير!! كيف تتبع يهلك صآحبه!!
فكيف بسوء الظن؟؟
والظن بالنيه والنيه محلها القلب
أي أنك جعلت بقلبك نكته سودآء لطخته.
فكم من نكته أصبحت بالقلب!!










افلاطون يقول وانا اردد :


(لكي تكون عظيما يجب أن يسئ الأخرون فهمك )
اذا انا عظيمة ,

ربما بزمنه ..تحت واقعه معينه قالها..
ولكن العظمة فيما لو أسأوآ كيف سنتصرف!
ثم أين العظمة في أن يسآء فهمي؟
الأرآء تختلف.. وتتفاوت.





اعزائي عزيزاتي :

طرح عاجل .. وجدآ .. بعد ابتعاد ..~
شكرآ على وقتكم .’

شكراً لك كثيراً..
اللهم أرزقهآ ما تتمنى..





التوقيع:
_ŴάrĎάн


وردة الهلال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس