.
.
وأخيراً أختلف وجودي
وبات لا ينصت للحزن , ولا يقبل سهرات العزاء
أنها هي من أمدتني عوناً بعد الله على نفسي
وأعطت لهذه الحياة مذاقاً لم ولن أستطعم بمثله مرةٍ أخرى
يا لها من أنثى إستثنائية
أستحقتني وأستحقيتها , وأشكر الإله عليها
وللجابري .. أنثى رفعته قدراً