.
.
.’| الْكُلُّ يَرْفُضُ الْمَبَادِئِ الْشَّرْقِيَّةُ الْعَقْيِمَةُ وَلَكِنِّيْ هُنَا أَبْقَىْ عَلَىَ شَرْقِيَّتِي
فَانٍ كَانَ لِيَ حَبِيْبٌ لَنْ أَرْضَىَ بِوُجُوْدِ الْأْنْثَى الْصِّدِّيقَةِ
لَهَا حَيِّزٌ كَبِيْرٌ مِنَ وَقْتِهِ وَاهْتِمَامِهِ وَعَاطِفَتِهِ حَتَّىَ وَانْ كَانَتْ أَخَوَيْهِ
هُوَ رَجُلَيْ ـــــــ وَأَنَا امْرَأَتَهُ !
وَهِيَ ذَاتُ مَكَانَةً مُمَيِّزَه لِقَلْبِهِ
وَوُجُوْدُهَا يَحْرِمُنِيْ مِنْ لَذَّةٍ الْغَيْرَةُ عَلَيْهِ ! !
*أَنْتَ لَكَ نَفْسٌ الّــتَسَاؤُلٌ // هَلْ تَرْضَىَ بِوُجُوْدِ صَدِيْقٌ مُقَرَّبٌ لِأَنَّثَــاكَ ! !
- لَكِ تُجَرِّبَهُ خَــاصهُ أوْ لِمَنْ حَوْلَكَ لِصَدَاقَةِ أَخَوَيْهِ اسْردِهُــا لَنَا ؟
- بْرَأيِكْ دَوَافِعُ مِثْلَ هَذِهِ الْصَدَاقَاتِ أيْنَ تَكْمُنُ ! !
تؤَيدُنِيّ تُعَارِضُنِي ـــــــ لَمْ ؟
اسْكُبُوْا كُلِّ مالَدِيْكُمْ
كُـنت هُنـا : سـمـآهـر
.
.