.
.
|] بِسْمِ اللِه الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ....................................
............................. فَاتَحَتْ كُلِّ خَيْرٍ وَتَمَامِ كُلِّ نِعْمَةٍ[|
صَبَاحُـكِمَّ’, مَسَائُـكُمّ / ......................................
.................... قَهْوَةٍ أَنْتُمْ " سُكْرِهَــا
.’| صَدِيْقِيْ الْقَرِيْبْ لِذَاتِيْ
وَأَصْبَحَ فِيْ أَحْيَانَ كَثِيْرَةٌ نِصْفِيٌّ الْأُخَرُ ـــــــ
ـــــــ شَخْصِيَّةٌ ذْكُوريّهُ تُرِيْحَنِيْ جَدَّا
أَعْشَقُ مُحَادَثَتِهِا ـــــــ
ـــــــ مَشُوْرَاتِهِ هِيَ سَبَبُ سَعَادَتِيْ
وُجُوْدِهِ يُضَيِّفُ لِيَ الْكَثِيْرَ ـــــــ
ـــــــ يُحْيِيْنِيْ مِنْ جَدِيْدٍ
( صَدَاقَةٌ عَظِيْمَةً ) - حَقّيِقِيَّهْ بِكُلِّ تَفَاصِيْلَهَا -
}’ الْبِدَايَاتِ مُخْتَلِفَةٌ . . .
وَلَكِنَّ الْطَّرِيْقِ يَحْمِلُ لِلْجَمِيْعِ نَفْسٍ الْتَّشَعُّبَاتِ
عَــادَةً الْإِضَافَةِ تَبْدَأُ مِنْ ’ الْطَّرَفِ الْذُّكُوْرِيْ ’
أَوْ مِنْ ’ جَرَآءَة أُنْثَىْ ’ أَوْ مُمْكِنٌ نُسَمِّيْهَا تِلْقَائِيَّةِ أُنْثَىْ
زَمّـــالَةِ عَمِلَ رُوْتِيْنِيَّةً تَحَوَّلْتُ إِلَىَ صَدَاقَةٌ حَمِيْمَةٌ
أَوْ رُبَمَا كَانَتْ الْصَدَفَةِ كَفِيْلَةِ لِتَصْنَعَ خَيْطَ الْبِدَايَةِ ’{
||| هَذَا الْنَّوْعِ مِنَ الْصَدَاقَاتِ بَدَا يُكْثِرُ * بِمُجْتَمَعِ الْبَنَاتِ *
بِالْعَكْسِ أَلْقَىَ الْوَحْدَةُ تَبْحَثُ عَنْ صَدِيْقٍ انِتَرَنَّتِيّ
وَيَكُوْنَ عِنْدَهَا ... اعْتِزَازٍ وَفَخْرُ بِهَذَا الْصِّدِّيقِ ...
أَوَمَنْ بَانَ الْصَّدَاقَةِ بَيْنَ ’ الْرَّجُلِ وَالْمِرْآةُ ’ مِنْ أَعْظَمِ الْصَدَاقَاتِ
بَسّ هَلْ يَا تُرَىْ الْطَّرَفَيْنِ مَطْلَبُهُمْ الْصَّدَاقَةِ الْطَّاهِرَةِ !!!!!
الْأْنْثَى مِنَّا عِنْدَهَا تَشْبَعُ عَاطِفِيِّ تَحْتَ وَقَفَ الْخِدْمَةِ
فَهَذَا الْصِدِّيقُ وَسَيْلَةٌ مُبَاحَهْ لَتُرْضِيَ ضَمِيْرُهُا وّمَشّاعِرْ قَلْبِهَا
يَعْنِيْ هِيَ اكْتَسَبَتْ صَدِيْقٍ ـــــ وَأَخَذَتِ كِفَايَتِهَا مِنْهُ عَاطِفِيّا
فَالسَّبَبُ الْظَّاهِرِيُّ لَتُرْضِيَ طَهَارَتِهَا بِأَنَّهُ صَدِيْقٍ صَادِقِ
وَالْسَّبَبُ الْخَفِيَّ وَالْوَاقِعيِ لِلِتَشْبّعَ مَشَاعريّا
وَيَبْقَىَ الْأَرَقْ مَوْجُوْدٌ لِخِدَاعِ الْنَّفْسَ |||||
وَلَسْتُ أُعَمِّمُ هُنَا فَكَمْ مِنْ صَدَاقَةِ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ
وُجِدَتْ لأهْدَافَ الْصَّدَاقَةِ الْنَّقِيَّةُ فَقَطْ
وَلَكِنَّ بِنَظَرِي هِيَ حَالَاتٌ نَادِرَةٌ جِدَااااااا
وُتفَاْجَأتِ مِنْ الْبَعْضِ كَانَتْ لَهُمْ - إجَابَةَ غَرِيْــبِهِ -
ـــــــ لِاكْتِشَافِ عَالِمُ الّــرَجُـلِ ـــــــ
.......................* فَأَحْمَدُ وَسَيْلَةٌ لِتَفْهَمَ أخِيْ الْمُرَاهِقِ * ______________
وَمَعْرِفَتِيْ بِالتَّعَامُلْ السَّلِيْمِ مَعَ أَبِيْ وَمَا يُرِيَدِهُ مِنِّيْ حَبِيْبِيْ خَــالِدُ , رُبَّمَا مَعَهُنَّ بَعْضا مِنَ الْحَقِّ هُنَّـا !
وَلَكِنْ يَــامُهَتَمِهُ كُتِبَ ادَمَ عَلَىَ » قِفَا مِنْ يِشِيْلْ «
* قَبْلَ أَشْهُرِ قَرَأتُ كِتَابٍ لِلْدُّكْتُوْرُ ’ عَلَيَّ الْعَمْرِيْ ’ وَأَحْبَبْتُ آَنٍ آقَتّبُـسّ مِنْهُ : ..................
التّشَاتِ بَيْنَ الْشَّابِّ وَالْفَتْـاه وَانْ كَانَا طَيِّبِيْنَ أوْ مُحَافِظِيْنَ كَحَدِيثِهُمْ فِيْ قَضَايَا تَطَوَيُرِيْهُ مُشْتَرَكَهْ
لَهُمَا فَانِّيْ وَجَدُّتُ مِنْ خِلَالِ الْتَّتَبُّعِ وَالْجَلَسَاتِ الْخَاصّهْ مَعَ الْكَثِيْرِ إنْهَا بِالتَّحْلِيْلِ مُنْذُ بِدَايَةِ الْمُحَادَثَةِ إلَىَّ نِهَايَتِهَا
لا تَخْلُوْ مِنَ مُدَاعَبَاتِ لَطِيْفَةٌ وَأَسْئِلَةٌ رَشِيْقَة
وَأحْيَانا مايُصَابِ بِهِ احَدُهُمَا مَنْ هُمْ فَيَتَعَهّدّ الْأُخَرُ بِأنَّهُ سَيَكُوْنُ مَعَهُ
إنّ هَذِهِ الأسَالِيبُ تَفْتَحُ بَابا لامُبَرَّر لَهُ مِنْ الْصَّدَاقَةِ غَيْرِ الْسَّليمَةِ تَحْتَ غِطَاءُ الْعَلَاقَةٌ فِيْ الْعَمَلِ !!!
ثُمَّ أتَساءَلَ بِبَرَاءَةْ يَوْمَ يَحْرِصُ كُلَّ مَنْ الْطَّرَفَيْنِ عَلَىَ إخْفَاءٌ وَلَوْ كَلِمَةٌ وَاحِدَهْ مِنْ الْمَكْتُوْبُ بَيْنَهُمَا
عَبْرَ الإيْمِيَلْ عَنْ أَيِّ احَدٌ حِيْنَهَا »الْقَلْبِ يُكْتَبْ عَنْ الْلَّسُّــانّ«
.
.