للكلام عيووون !
لا يجب أن أكره , حتى لا أندم لاحقاً
لا أوجة للخيانة , إلا أنها مجموعة خدع سخيفة
الكفوف التي يصفعون بها نكراناً , يجب أن يصفقوا بها للصدق
العين أنت المتحكم الرئيسي بها , فعل فعلاً أريتها الشيء الحسن ؟
المسكين ليس من بكى وشكى , بل من ظل يحبس همومه وفجأة قتل صمته
الصناعة المستحقة للجوائز العالمية إنسانياً , من يصنع الكذب من أجل صلح أثنين
وفي آخر عيون الكلام ..
أكتفي دائماً بالقليل , فالقناعة به أمر إيجابي
أنظر للإمام ولا تهتم إلى ما حدث في حين لحظاتك التي تعيشها
أفتح باب القبول للآخرين حتى وأن جعلوك عادياً , هم يحترمونك حتماً
ولي عيون ملاها .. جابري الحجاز