- وَ لأن كُل شيء نرسلهُ يغرق في بحار الأماني إلا لحنْ الـ وَردْ ف إنهُ يبقىَ في مسامعنا مهما طال الإنتظار ! حقاً فقد أغرقتني ب ذائقية أحرُفك المُشهية ‘ عطّرتي قلبي ب رائحة الـ وَردْ يارائعة