بالفعل ندى الأيام المرأة السعودية ارضاً خصبة للإعلام ( الدنيء )
سواء كان مقروء او متلفز ..

حتى انه لفت نظري لمدة اشهر اعلان لمجلة في كل عدد لابد ان تكون كلمة المرأة السعودية
مكتوبة على الغلاف والا فلن يمشي سوقها واستمر هذا لأكثر من عدد لنفس المجلة

اما عن تلك المسماة بالصحفية السعودية فهي اعلم بما يثير الغافلين عنها الا وهم نحن اللواتي اصبحن سلعةً للإعلام
فجاءت بما يثير انتباهنا وهو تعدد الأزواج القضية التي لا تُناقش الا في مجتمع اسلامي ملتزم بتعاليم دينه
فكثير من الدول الاسلامية تفرض في قانونها عدم تعدد الزوجات والأزواج او ليس في قانونهم تعدد اصلاً
فهذه القضية اصبحت مثارة هنا فقط ..

كما انني اوافق اختي اوطان على ما تقول في برنامج كلام نواعم
فقد استضافوا قبلها تلك التي تسمي نفسها الكاتبة والروائية رجاء الصانع ورفعوها فوق مستواها الدنيء
فبعد اعتذار صاحبة المقالة قلبوا ضدها

ومعهم مذيعة سعودية والله اعلم لو انها تغار على اخاواتها من السعوديات
لما سمحت بذلك او لم تبقى في البرنامج الفارغ من المحتوى المشرف والمفيد

فعلى الرغم من حبي الشديد للصحافة والإعلام الا انني ميقنة انه متسخ اكثر من بياضه
فعلى حد علمي ان الإعلامي لابد ان يكون مثقف
وهذه المطالبة تدل على جهل تلك لسبب تحريم الله لتعدد الأزواج للمرأة ..

وهي ومازن ومن هم على شاكلتهم ( من أمن العقوبة اساء الأدب )
قيل ان مازن عُوقب اذاً اين معاقبة نادين
وغيرهم كثر ..

ندى طرحك هادف فـشكراً لكِ