.
"حِينَمَا أدّلُفُ اِلىَ إِحّدَىَ عَنَاَوِيِنِكْ ،
............يَلّثُمُنِيِ الْتَسَاؤُلْ ...!
كَيّفَ لِ جُمّلَةِ حُرُوفٍ مُنَمّقَهْ بِ بَسَاَطَةٍ جَذّاَبَهْ ،
....................... / أَنْ لاَ تُمَلْ أَبَـداً ؟!
فَمَاَ عَسَاَي أَنْ أقُولْ غَيّرْ جَلْ جَلاَلُ "الْوَاهِبْ ،
................. وَ بُووورِكَ لِ الْمَوُهُوبْ .
" تِمّثَالْ لِلْغُرّبَهْ ،
دُمّتَ : يَاَ ذَاَ الْحَرّفْ الْسَهَلِ الْمُمّتَنِعْ ،
.