........ *|
* إغاضة لَنَْفَّسَي وأنّي أشكَّو مُقبَلآت الليآلِيّ فأصَمَتَ قَلِيلآ
لَعَلَّّي أرى أنبَثَّاق للَنَْوَّرَ فَقَدَ يتَحَدَّثَّ وَحْيآ بِمَا أتى
أنا الظُلَمْة آلَمَُختبئه عَلَّى أطرّاًف السَمَاء
أنا الِصَّمَتَ بِ ذآته
............’ياأنت ’
أنا طِفْلة الأمَسَّ تتكئ عَلَّى أكتافَكَّ وتقَوْل مَتَى سَ أُشَبَّهَ آلَمََلأئكة اللي تحُفَكَّ
لِ قَلْبِيّ غَنَّجَ يختَفَّي بَيَّنَ إبَتَّسَامتك فَ تشَعَرَ بنَبَضَي حِيْنها...
أيا الله أنّي أمتِلْكَ شُعُور قَوِيَ حِيْنَمَا أكَتَبَ لشَيْ ء لايْوَجَدَ
أنها أحَلَّامِّيّ مُترامِّيَّة في زُجاجه , لاأخشى إنَكَسَارها ولَكِنّْ خَشِيَتي مَنّْ سيعَلِمَها
أنا الطُهِرّ في أَحََّشَائه ..
أُحَبّه وحَقَّ الله عَلَّيّ أنّي لَمْْ أُخَلّّد في دُنيايْ عاشََََِقه مَنّْ قَبِلَه
فَقَطْ كَمَاَه ...
أنا اللتي حِيْنَمَا أتَحَدَّثَ فَ أنه يبقى كَمَا الَوَْرْقَه ,حِيْنَمَا تُنّطوي في يَدايْ
وأعاوَْدَها مَنّ جَدِيَد
عِنْدَمَا أخجّل فَ أنّي أعَلِمَ مايْحَدَُّث له ,
............’ يبَتَّسَمَّ .. وتبُدّآ شفَتّاهَ بَتََّكْوِيِنّ بَعْض الكلَّمَآت
فَتَّخَرَّجَ ليّ بِ يالله ....
لِ أقَوْل وأنا أيضآ أشَعَرَ بأنّي سأبقى كَمَا القَوَّسَ قوَزّح , أُشَكَّلَ خجَلِيّ في ألَوْآن
أنا مَنّْ تتَنَفَّسَ الُورْد في ......| ثَوْبه
ولايبقى ليّ سِوَّى أغَصَّآن تِلْكَ الُورْده
فَكََّمَّْ تَمّنِيَت أن أنَّطقَ بَ مَثَل مأَقَالَ لي ّ ( يالله )
فَ أشُمّ جَمِيع الأثَوَآبَ مَنّ بَعده وأشَعَرَ بالََََمَوَّت في تَمّزِيّق آزَرَار ه
هَكَذَا كُنت عِنْدَمَا وَدَّدت الَنِْسْيآن , ياعآصٍِمَة الحُب
............’ لآتُنّضّبي !