.
. بِسمِ اللهِ الْرَحَمَنِ الْرَحِيِمْ ،
سَلاَمٌ مِنْ الْرَحِيِمِ عَلَيّكُمُ يَاَ مَحِبّيِ "الْسَلاَمْ ،
بِلاَ أَلّوَانْ بِلاَ مُقَدِمَاتْ وَ بَعِيِدَاً عَنْ ‘الْدَبَاَجَاتْ الْثَقِيِلَهْ ،
............/ حَيَثُ تَبّطُلُ الأَحَادِيثْ وَ لاَيَرّتَقِيِ غَيّرُ "الْدُعَاءْ ...!
.............../ دَعَوَاتٌ تَدَثّرَتْ بِ الْإِيِمَانِ مُوُقِنِهْ بِ قُدّرَةِ الْرَحَمَنْ ،
فَ لِيكُنْ هّذَا الْحَيّزْ ثُقّبَاً مِنْ "نِـووورْ يُهّدِدُ عَتّمَةْ الْاَحُزّنْ ،
وَ يَدَاً حَانِيِهْ تََنّتَشِلُ "الاَمَلَ مِنْ بَرَاثنْ اَلاْوُجَاعْ ،
- دَعَواَتُكُمْ لِ وَالِدَتِنَاَ ( وَالِدَةِ الْرَامِيِ ) ،
لَعَلْ دَعَوَةٌ بِظَهّرِ اَلْغَيِبْ تُوَافِقُ سَاَعَةَ "إِجَابَهْ ،
يَــا رَبْ :
نَسّـأَلُكْ يَاَ اَلله يَا عَلِيُّ يَاْ عَظِيمْ اَنْ تُذّهِبَ اَلْبَأَسَ عَنّهَـاَ ،
نَسّـأَلُكْ يَاَ اَلله يَاْ عَظِيمْ يَاَ رَبَ اَلْعَرّشِ اَلْكَرِيمْ أَنْ تَشّفِيِهَاَ ،
اَلْلهُمَ رَبَ اَلْنَـاَسْ ، أَذّهِبْ اَلْبَأسْ ، اِشَفِهَا أَنّتَ اَلْشَافِيْ ،
لَا شِفَاءَ إِلَا شِفَاؤُكْ ، شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَماَ ،
نسّألُكَ يَاَ اللهُ شِفَاءَهَاَ وَ شِفَاءَ مَرّضىَ الْمُسّلِمِنْ أَجّمَعِيِنْ . ( عَاَجِلاً غَيّرَ آَجِلْ يَاالله ) .
- اللهُمَ آَمِيِنْ -
* فَعَنْ اِبّنِ عُمَرْ رَضِيِ الله عَنّهُمَا قَال : قَاَل رَسُولُ اَلله صَلى الله عَليه سَلمْ:
( مَن فُتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة ،
وما سئل الله شيئا يُعطى أحب إليه من أن يسأل "العافية ،
إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بِالدعاء)
.