،
ياخَي تعالْ نلعبِ بحياة العاذلِينْ ..!
تراهم بيدينا مثل ( الشطرنَج ) ، لا تسألني وين المحبّة ..
اخذنا بالمحبة ( إجازةً ) والعاشق اخذ بنجْ ..!
ما عاشْ من يفرّق بين اثنينْ ..!
لأنهم أحلى إثنينْ
أجل لا تسأل المحبّة وينْ ـ
ـ لِ عاذلي ما هو بشرط ابيّن ..!
ياخي إنتَه مسكين
جد من قال العذّال [ غلبانين ] ،
يعني تبغَى شوف حال الحبايبْ ، وإنْ ظنّك بي خآيبْ
تخيّل توني مسكر السمّاعِة
وما أمداني إلا وقلت تراني حنّيت ..!
ويوم ضغطت الأحمرْ بكل سهولة :
ـ إنتهيت !
غريبَة
يا عاذلي جيت ؟!
يا غلبان جيتني مجروحْ
بس نسيت أقولَك .. انا وعاشقي بِ الشطرنَجْ :-
خلينا اللعب مفتوح
..
.
.