.
مُلّهِمَهْ . مُلّهِمَهْ . مُلّهِمَهْ .
................................ مَاَ شَاءْ اللهْ .
هِيِ أَنتِ يَاَ "تِشّرِيِنْ" ،
وَتَسّأَلُنِيِ الْدّهّشَهْ مِنْ أَيِنَ تَأتِيِنْ ؟!
فَ تَرُدْ :
الزُهُورْ وَ الْنُجُومْ وَ جِبَالٌ قِمَمُهَاَ بَيّضَاءْ ،
مِنْ هُنَاَ ... مِنْ هُنَاَ ...!
يَاَ غَالِيِهْ /
تَبَاَرَكْ الْرَحّمَنُ فِيِمَاَ أَعّطَىَ وَ وَهَبْ ،
يَاَسَمِينَةٌ لِ ظَفَائِركْ ، يَاَ حُلّمْ .
.